مدير الإعلام بديوان المطبوعات المدرسية 25 مليون كتاب يبقى فالمدرسة ممنوع اعارتها او اخراجها
3 ملايين تلميذ يستفيدون من الكتاب المزدوج ستوفر وزارة التربية الوطنية، من خلال الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، قرابة 25 مليون كتاب مدرسي بنسخته الثانية لفائدة 3 ملايين تلميذ لأقسام الثالثة والرابعة والخامسة ابتدائي، بعنوان الموسم الدراسي المقبل 2022/2023، وهي الكتب التي تبقى على مستوى المدرسة ولا يمكن التصرف فيها تحت أي ظرف، في حين تم الشروع في طبعها بنسبة تجاوزت 60 بالمائة.
كشف المدير المكلف بالإعلام والبراي، بالديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، ياسين ميرة، بخصوص ملف الكتب المدرسية بنسختها الثانية أو ما يصطلح عليها “بالمزدوجة”، بأنه قد تقرر طبع 24 مليونا و40 ألف كتاب مدرسي، في جميع المواد، لفائدة 3 ملايين تلميذ لسنوات الثالثة والرابعة والخامسة ابتدائي.
وأكد أن عملية الطبع إلى غاية كتابة هذه الأسطر قد تجاوزت 60 بالمائة، في حين أن نسبة التوزيع قد فاقت 50 بالمائة، بما فيها كتب مادة اللغة الإنجليزية الجديدة التي تم الشروع في طبعها بتاريخ الـ7 سبتمبر الجاري.
وفيما يتعلق بكتب البراي، أفاد نفس المسؤول بأنه يتم طبع 44 ألفا و200 نسخة “بكتابة البراي” لفائدة المتعلمين الموزعين وطنيا، وقد مست جميع المواد التعلمية، زيادة على الكتب العلمية على غرار الرياضيات والعلوم الفيزيائية والعلوم الطبيعية، بالإضافة إلى كتاب اللغة الإنجليزية الجديد الموجه لتلاميذ الثالثة ابتدائي.
وبشأن كتاب مادة اللغة الانجليزية الجديد، أوضح ياسين ميرة، بأنه تطبيقا لتعليمات المسؤول الأول عن القطاع، فإنّ مصالح الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية المختصة، ستتكفل بمهمة توزيع المناهج الجديدة من خلال مراكز التوزيع الولائية والنشر البيداغوجي، لإيصالها إلى كافة المتعلمين الموزعين عبر 21 ألف مدرسة ابتدائية بعدد كاف وحسب الاحتياج، إذ ستحصل كل مؤسسة تربوية على حصتها من الكتب.
وأشار ميرة إلى أنه سيتم طبع مليون ونصف مليون كتاب انجليزية لفائدة مليون و100 ألف تلميذ، فيما أشار إلى أنه ومباشرة بعد الانتهاء من عملية توزيع الكتب المدرسية، يتم اللجوء مباشرة إلى استرجاع الكميات المتبقية، والتي سيتم وضعها بالمخزون، على أن يتم استغلالها إما في الدخول المدرسي المقبل وإما في حال حدوث طوارئ.
ويذكر أن الوصاية قد أفرجت مؤخرا عن الترتيبات التنظيمية والعملياتية المتعلقة بكيفيات تسيير واستعمال النسخة الثانية من الكتب المدرسية الموجهة لتلاميذ الثالثة والرابعة والخامسة ابتدائي، إذ أكدت على أن هذه المناهج التربوية المطبوعة بعبارة “كتابي”، هي ملك للمدرسة الابتدائية، وقد تمّ استحداثها لأجل تخفيف ثقل المحفظة ومن ثمة المحافظة على صحة التلاميذ تطبيقا لتعليمات الرئيس تبون، وبالتالي لا يمكن التصرف فيها لا بإعارتها ولا بإخراجها من المؤسسة حتى في حال استفاد التلميذ من قرار التحويل إلى مدرسة أخرى.
كشف المدير المكلف بالإعلام والبراي، بالديوان الوطني للمطبوعات المدرسية، ياسين ميرة، بخصوص ملف الكتب المدرسية بنسختها الثانية أو ما يصطلح عليها “بالمزدوجة”، بأنه قد تقرر طبع 24 مليونا و40 ألف كتاب مدرسي، في جميع المواد، لفائدة 3 ملايين تلميذ لسنوات الثالثة والرابعة والخامسة ابتدائي.
وأكد أن عملية الطبع إلى غاية كتابة هذه الأسطر قد تجاوزت 60 بالمائة، في حين أن نسبة التوزيع قد فاقت 50 بالمائة، بما فيها كتب مادة اللغة الإنجليزية الجديدة التي تم الشروع في طبعها بتاريخ الـ7 سبتمبر الجاري.
وفيما يتعلق بكتب البراي، أفاد نفس المسؤول بأنه يتم طبع 44 ألفا و200 نسخة “بكتابة البراي” لفائدة المتعلمين الموزعين وطنيا، وقد مست جميع المواد التعلمية، زيادة على الكتب العلمية على غرار الرياضيات والعلوم الفيزيائية والعلوم الطبيعية، بالإضافة إلى كتاب اللغة الإنجليزية الجديد الموجه لتلاميذ الثالثة ابتدائي.
وبشأن كتاب مادة اللغة الانجليزية الجديد، أوضح ياسين ميرة، بأنه تطبيقا لتعليمات المسؤول الأول عن القطاع، فإنّ مصالح الديوان الوطني للمطبوعات المدرسية المختصة، ستتكفل بمهمة توزيع المناهج الجديدة من خلال مراكز التوزيع الولائية والنشر البيداغوجي، لإيصالها إلى كافة المتعلمين الموزعين عبر 21 ألف مدرسة ابتدائية بعدد كاف وحسب الاحتياج، إذ ستحصل كل مؤسسة تربوية على حصتها من الكتب.
وأشار ميرة إلى أنه سيتم طبع مليون ونصف مليون كتاب انجليزية لفائدة مليون و100 ألف تلميذ، فيما أشار إلى أنه ومباشرة بعد الانتهاء من عملية توزيع الكتب المدرسية، يتم اللجوء مباشرة إلى استرجاع الكميات المتبقية، والتي سيتم وضعها بالمخزون، على أن يتم استغلالها إما في الدخول المدرسي المقبل وإما في حال حدوث طوارئ.
ويذكر أن الوصاية قد أفرجت مؤخرا عن الترتيبات التنظيمية والعملياتية المتعلقة بكيفيات تسيير واستعمال النسخة الثانية من الكتب المدرسية الموجهة لتلاميذ الثالثة والرابعة والخامسة ابتدائي، إذ أكدت على أن هذه المناهج التربوية المطبوعة بعبارة “كتابي”، هي ملك للمدرسة الابتدائية، وقد تمّ استحداثها لأجل تخفيف ثقل المحفظة ومن ثمة المحافظة على صحة التلاميذ تطبيقا لتعليمات الرئيس تبون، وبالتالي لا يمكن التصرف فيها لا بإعارتها ولا بإخراجها من المؤسسة حتى في حال استفاد التلميذ من قرار التحويل إلى مدرسة أخرى.
ان اعجبك الموضوع شاركه مع اصدقائك :
اخبار التربية